10 - المخطط الماسوني على الوطن العربي
المخطط الماسوني العالمى على العالم والوطن العربي
المخطط الماسوني في العالم يهدف إلى تقسيم الدول الكبرى والصغرى وخاصة البلاد العربية التي تحيط بدولة الكيان الإسرائيلي التي قامت على أرض فلسطين العربية.
المحافل الماسونية تنتشر في أوروبا وتسيطر وتخطط في النور والظلام ولها أتباعها الذين يدركون المخطط وهم قلة والغالبية المنخدعة،
نجحت تلك المحافل في إقناع الشعوب بأن العالم الإسلامي والإسلام هو الإرهاب
وبواسطة المنظمات الإرهابية الماسونية تمسك الصهيونية العالمية بخيوط اللعبة الدولية.
المنظمات السرية الماسونية هي منظمات ذات أهداف سياسية وعسكرية تخدم الماسونية وزعيمها الدجال
وهي منظمة سرية وشبه عسكرية أنشأنها منظمة حلف الناتو في إيطاليا وتشرف عليها
المخابرات
ومهمتها الأولى محاربة الشيوعية والحيلولة دون وصول الحزب الشيوعي الذي فالأمريكا الإيطالية و تطلب ذلك القيام بالاغتيالات وتفجير القنابل وإثارة الفزع وغيرها من الأعمال الإرهابية القذرة
اعترف (Brehheke) أنها تتلقى مساعدات كبيرة من المخابرات الأمريكية كانت تقبض مبلغ مالي أحيانا عشرة ملايين دولار في الشهر الواحد
قام المحقق الإيطالي کاسون بإجراء التحقيقات حول العلاقة بين المحتل الماسوني وبين المخابرات الأمريكية، ولكنه لم يستطع الوصول إلى أدلة
إذا استطاعت المخابرات الأمريكية إخفاء أدلة الموضوع بستار كثيف من الغموض
تم انشاء فروع لتلك المنظمة في دول حلف الناتو ولكن اسم المنظومة كان يختلف من دولة إلى أخرى ففي
إيطاليا كان اسم المنظمة (كلاديو) ومعناه السكين
بلجيكا كان اسمها (8 - SDRA)
فرنسا كان اسمها (زهرة الريح)
اليونان اسمها (جلد الغنم) (Kontergenilla)
تركيا وفي المانيا (الشبكة الصامتة) (Nato Command)
هولندا (Secret (British Net Work
إنجلترا (Schwent)
استراليا (Stay behind)
المقر العام السري الذي يدار منه جميع هذه المنظمات السرية في مدينة (بروکسل) التي هي مقر قيادة حلف الناتو
في هذا المقر العام كانت الاجتماعات تتم بين رؤساء هذه المنظمات السرية عند انعقاد مؤتمرات حلف الناتو، وهكذا كانت مؤتمرات
حلف الناتو غطاء وستارة لاجتماعات رؤساء هذه المنظمات السرية الإرهابية
فالماسونية بكل أدواتها تعمل على السيطرة الشاملة لكل النواحي السياسية والاقتصادية والعسكرية للعالم، ويدخل العالم العربي الإسلامي في دائرة السيطرة الماسونية بوصفه الهدف الرئيسي لليهود الصهاينة
حيث كانت الخطوة الأولى نحو إعادة مجد بني إسرائيل الذي زال وإعادته حيث يعتقدون أنه قادم بإعادة بناء الهيكل في مدينة القدس وعودة مسبحهم الدجال
وظهر المخطط الماسوني للشرق العربي الإسلامي وأرادو فرض مشروع الشرق الأوسط الجديد ونشر الفوضى الخلاقة وغزو العالم الإسلامي بحجة محاربة الإرهاب العالمي
، وقامو باحتلال افغانستان ثم العراق ولكن خطتهم فشلت وأدت إلى تدمير تلك البلاد المحتلة،
الذي حدث في العراق و السودان من تقسيم قالو أنه ليس بمخطط والحقيقة أن الأمر كله مخطط من الماسون
إنه تحقيق وتنفيذ المخطط الاستعماري الذي خططنه وأعلنت الصهيونية والصليبية العالمية، لتفتيت العالم الإسلامي، وتجزئته وتحويله إلى فسيفساء ورقية) بكون فيه الكيان الصهيوني السيد المطاع، وذلك منذ إنشاء هذا الكيان الصهيوني على أرض فلسطين 1948
هذا المخطط الخطير من (لزبرنارد لويس) لتقسيم الوطن العربى
و كل هذا يتحقق الآن على أرض الواقع العربي
Commentaires
Enregistrer un commentaire