8 - مذا يعبد الماسون


لا يمكن لأي عاقل أن ينكر أن الماسونية موجودة بالفعل ككيان قائم يتم إدارته من خلال منظمة عالمية تتكون من أناس يتشاركون نفس الأفكار و التوجيهات، و عادة يتم ربط الماسونية بعبادة الشيطان و لكن في الحقيقة أنهم يعبدون المسيح الدجال و لكنهم يشجعون على عبادة الشيطان و الإلحاد و الشر المطلق. 
لأن المسح الدجال يتبع ابليس و هو جزء من المنظمة الإبليسية و ابليس قال "لأغوينهم جيعا" و هاهو الأن يقوم بهذا الشيء بمساعدة المسيح الدجال و من يعبدونه و اللنلاحظ من حولنا سنشاهد إنشارا كبيرا للماسونية و عبدة الشيطان في الكثير من الدول سواء كانت عربية أو غربية و هذا الكلام صحيح من نواحي عدة و من خلال الكثير من الأدلة في عالمنا العصري و منهم: 
*التطبيقات. 
*الشركات الماسونية سواء كانت إلكترونية أو محلية. 
*إنتشار ديانة الماسون في جميع أنحاء العالم سواء كانو رؤساء أو ملوك.
*نشروا إشهارات و إعلانات ماسونية بطرق مشفرة في جميع البرامج التلفزبونية في جميع أنحاء العالم.
وبما أن الماسونية هي منظمة سرية و كتومة للغاية فكل اعلاناتها و شركاتها التي تتمثل و تترئس إدارة التطبيقات و تتوزع الشعارات بطريقة مشفرة بالرموز و الصور مثل هذه التطبيق:
في يومنا هذا و من قديم الزمان و منظمة عبدة الشيطان تدعم الماسونية و يكونون تحالف في ما بينهما
و الأكبر دليل على أن الماسونية لها علاقة في عبادة المسيح الدجال سرا من خلال هرمهم الذي يملك عين واحدة في المنتصف و العين الواحدة واحدة من أوصاف المسيح الدجال 

Commentaires

Articles les plus consultés